السلام عليكم
دائماً ما كنت اعمل على تقرّبي من الله نفسياً، واقنع نفسي ان في كل تأخيرة خيرة، وان الله لا يؤخر لنا شيء الا لانه يعلم ان هذا الامر ليس لمصلحتنا. ذهبت الى زيارة العراق ٣ مرات والى العمرة وكنت أؤمن ان الاستجابة هناك اكيدة ولكن الله لم يستجب لدعائي الذي الحّ عليه مراراً. لذلك وصلت الى مرحلة لم اعد ارغب بالدعاء وصرت اشتكي من ان الله لا يسمع لي ولم اعد اشعر بالرغبة بالقيام باي اعمال وهذا التقارب الروحي لم اعد اشعر به. ايماني تراجع وهذا الامر اصبح يخيفني لانني لا اريد ان اصل الى مرحلة الشرك او البعد. فما هو الحل؟
دائماً ما كنت اعمل على تقرّبي من الله نفسياً، واقنع نفسي ان في كل تأخيرة خيرة، وان الله لا يؤخر لنا شيء الا لانه يعلم ان هذا الامر ليس لمصلحتنا. ذهبت الى زيارة العراق ٣ مرات والى العمرة وكنت أؤمن ان الاستجابة هناك اكيدة ولكن الله لم يستجب لدعائي الذي الحّ عليه مراراً. لذلك وصلت الى مرحلة لم اعد ارغب بالدعاء وصرت اشتكي من ان الله لا يسمع لي ولم اعد اشعر بالرغبة بالقيام باي اعمال وهذا التقارب الروحي لم اعد اشعر به. ايماني تراجع وهذا الامر اصبح يخيفني لانني لا اريد ان اصل الى مرحلة الشرك او البعد. فما هو الحل؟