السلام عليكم،
لطالما دعوت الله أن يرزقني المال الحلال الذي يكفيني لإكرام أهلي و أن يرزقني الزوجة الصالحة، ولم أرتكب أي من الكبائر في حياتي، فلم أقتل و لم أسرق و لم أشرب أو أكل المحرمات ولم أزني، و كنت دائما من البارين بوالدي إذ تركت عملا اتقاضى عليه مبلغا كبيرا في شركة هندسة، لاعود و اعتني بوالدي.
لكنني و حين أبطأ عني طلبي و دعاءي، خفت أن يكون الله قد أخرجني من رحمته، فتركت دعاءي له بالمال و ما سواه و بات دعاءي و طلبي له ان يعطيني علامة فقط انه مازال راض عني، لكنني لا ارى علامة، و بات حزني و همي أن يكون الله قد طردني من باب رحمته لسبب أجهله، إنني و إذ كنت أطلب مالا فكان لأهلي و إذ كنت أطلب زوجة صالحة فلأجتنب الحرام و لتكون عونا لي في خدمة أهلي، أما الآن فلا هم لي سوا رضاه عني، فكيف أعرف بذلك؟
لطالما دعوت الله أن يرزقني المال الحلال الذي يكفيني لإكرام أهلي و أن يرزقني الزوجة الصالحة، ولم أرتكب أي من الكبائر في حياتي، فلم أقتل و لم أسرق و لم أشرب أو أكل المحرمات ولم أزني، و كنت دائما من البارين بوالدي إذ تركت عملا اتقاضى عليه مبلغا كبيرا في شركة هندسة، لاعود و اعتني بوالدي.
لكنني و حين أبطأ عني طلبي و دعاءي، خفت أن يكون الله قد أخرجني من رحمته، فتركت دعاءي له بالمال و ما سواه و بات دعاءي و طلبي له ان يعطيني علامة فقط انه مازال راض عني، لكنني لا ارى علامة، و بات حزني و همي أن يكون الله قد طردني من باب رحمته لسبب أجهله، إنني و إذ كنت أطلب مالا فكان لأهلي و إذ كنت أطلب زوجة صالحة فلأجتنب الحرام و لتكون عونا لي في خدمة أهلي، أما الآن فلا هم لي سوا رضاه عني، فكيف أعرف بذلك؟