تاريخ اليوم

home الرئيسيّة feed جديد help_outline اطرح سؤالك content_copy نسخ الجواب settings الاعدادات

تاريخ اليوم:

 تاريخ اليوم


اللغة:


حجم الخط:


الوضع الليلي | النهاري

brightness_auto
home الرئيسيّة feed جديد help_outline اطرح سؤالك نشر التطبيق settings الاعدادات

تاريخ اليوم:

 تاريخ اليوم


اللغة:


حجم الخط:


الوضع الليلي | النهاري

brightness_auto
search
×
menu search
brightness_auto
more_vert
السلام عليكم،
لطالما دعوت الله أن يرزقني المال الحلال الذي يكفيني لإكرام أهلي و أن يرزقني الزوجة الصالحة، ولم أرتكب أي من الكبائر في حياتي، فلم أقتل و لم أسرق و لم أشرب أو أكل المحرمات ولم أزني، و كنت دائما من البارين بوالدي إذ تركت عملا اتقاضى عليه مبلغا كبيرا في شركة هندسة، لاعود و اعتني بوالدي.
لكنني و حين أبطأ عني طلبي و دعاءي، خفت أن يكون الله قد أخرجني من رحمته، فتركت دعاءي له بالمال و ما سواه و بات دعاءي و طلبي له ان يعطيني علامة فقط انه مازال راض عني، لكنني لا ارى علامة، و بات حزني و همي أن يكون الله قد طردني من باب رحمته لسبب أجهله، إنني و إذ كنت أطلب مالا فكان لأهلي و إذ كنت أطلب زوجة صالحة فلأجتنب الحرام و لتكون عونا لي في خدمة أهلي، أما الآن فلا هم لي سوا رضاه عني، فكيف أعرف بذلك؟
البلد: لبنان
thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب

هذا السؤال قيد الدراسة حاليا، سيتم الإجابة عنه في أقرب فرصة ممكنة

أسئلة متعلقة

thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
0 إجابة
thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
0 إجابة
thumb_up_off_alt 1 شخص معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
1 إجابة
thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
1 إجابة
جمیع الحقوق محفوظة - يُسمح بالاقتباس مع ذکر المصدر
2021-2024
...