السلام عليكم ورحمة الله
وتقبل الله أعمالكم
عندي عادة، وهي التفكير في الأمور بشكل جيد، ومن أين أتت وكيف تأتي، وكما هو واضح ففي هذا الأمر إيجابيات وسلبيات، فعندما أفكر في أمر ما، افكر في أصله ومن أين أتى وميف وصل إلي.
المشكلة أن هذا أوصلني إلى أن أرى أن فلان هو من يعطيني هذا الأمر، وفلان يعني تلك المسألة والحاجة، وهكذا...
فصار عندي أمل كبير بالناس، بحيث لم يصر عندي قدرة على التفكير بأن هذا من عند الله، وأن الله هو الرازق والمعطي والواهب، وأنه هو القادر على كل شيء.
فإذا صارت عندي مشكلة ما، أدعوا الله، ولكن أفكر أن فلان من سيحل لي هذا الأمر، وفلان سيحل الأمر الآخ، (مثل فلان قد يعطيني المال الذي أحتاجه أو ذاك السيارة، أو مثلا فلان سيعطيني أرض أو بيت أو ...) طبعا ألتفت لأنه من الله
ولكن أستشعر في نفسي، أن هناك قطع وأنني أقنع نفسي بأنه من عند الله، وفي نفسي أشعر أنه من ذاك الشخص وذاك الشخص ...
فما رأيكم؟
هل عندكم حل نظري؟
وهل عندكم نصيحة عملية لي في المقام؟
وهل عندكم نصيحة عامة إذا جائتني نفس المشكلة لكن من باب آخر، (مثلا في الطبيب، وليس في المال مثلا)؟
وإذا يوجد آيات وروايات، أرجوا أن تذكروها أو تدلوننا على مكان أقدر على تحصيلها كلها
ولكم الشكر الجزيل.
وآجركم على الله.
وتقبل الله أعمالكم
عندي عادة، وهي التفكير في الأمور بشكل جيد، ومن أين أتت وكيف تأتي، وكما هو واضح ففي هذا الأمر إيجابيات وسلبيات، فعندما أفكر في أمر ما، افكر في أصله ومن أين أتى وميف وصل إلي.
المشكلة أن هذا أوصلني إلى أن أرى أن فلان هو من يعطيني هذا الأمر، وفلان يعني تلك المسألة والحاجة، وهكذا...
فصار عندي أمل كبير بالناس، بحيث لم يصر عندي قدرة على التفكير بأن هذا من عند الله، وأن الله هو الرازق والمعطي والواهب، وأنه هو القادر على كل شيء.
فإذا صارت عندي مشكلة ما، أدعوا الله، ولكن أفكر أن فلان من سيحل لي هذا الأمر، وفلان سيحل الأمر الآخ، (مثل فلان قد يعطيني المال الذي أحتاجه أو ذاك السيارة، أو مثلا فلان سيعطيني أرض أو بيت أو ...) طبعا ألتفت لأنه من الله
ولكن أستشعر في نفسي، أن هناك قطع وأنني أقنع نفسي بأنه من عند الله، وفي نفسي أشعر أنه من ذاك الشخص وذاك الشخص ...
فما رأيكم؟
هل عندكم حل نظري؟
وهل عندكم نصيحة عملية لي في المقام؟
وهل عندكم نصيحة عامة إذا جائتني نفس المشكلة لكن من باب آخر، (مثلا في الطبيب، وليس في المال مثلا)؟
وإذا يوجد آيات وروايات، أرجوا أن تذكروها أو تدلوننا على مكان أقدر على تحصيلها كلها
ولكم الشكر الجزيل.
وآجركم على الله.