السلام عليكم
(شكي كثير جدا) مرة كنت في التواليت اتبول:
عندما انتهيت شككت من القيام بالخرطات التسعة و لكن تأكدت من الاستنجاء بالماء القليل (بالابريق) و لكن، لأنني شككت هل قمت بالخرطات التسعة ام لا، فقمت بالخرطات مجددا و لكن كان القضيب مبللا بالكامل بالماء القليل من الاستنجاء السابق، و خرجت سوائل من القضيب جراء الخرطات التسعة مع انه كان مبلل بالكامل بالماء القليل (لا اعلم ان سرت الى باقي القضيب و لكن رايت هذه السوائل تنزل)، ثم قمت بصب ماء الابريج على القضيب لثالث مرات (استنجاء مجددا بعد هذه الخرطات) ثم لم اقم بتجفيفه، تركته مبلل ثم لبست السروال الداخلي و البيجاما (البنطلون) فوقه
السؤال ١:
هل قضيبي يعد متنجس عندما انتهيت من العملية، علما بأنني لم اجففه من الماء القليل ام لا اعتني بشكي من القيام بالخرطات التسعة في المرة الأولى اصلا
السؤال ٢:
انا شبه متأكد ان سروالي الداخلي قد تبلل بشكل واضح، ثم لبست التراكسوت البجاما (بنطلون) فوقه، فأنا شبه متأكد ان رطوبة السروال الداخلي (التي انا شبه متأكد انها كانت مسرية) قد لامست التراكسوت البجاما (بنطلون) الذي لبسته فوقه، المشكلة انني لامست هذا التراكسوت (البنطلون) من الموضع الخارج بيدي التي تعرقان كثيرا، ثم لامست اجهزة حساسة (ازرار لابتوب غالي جدا قد تعطل اللابتوب كله اذا قمت بتطهيرها بصب الماء) بهاتان اليدان علما انها كانت تعرقان عند الملامسة.
فهل احكم بنجاسة هذه الاجهزة، علما بأنني شككت ان البنطلون قد تنجس من الموضع الذي من الخارج (الذي لامسته بيدي الرطبة خارج التواليت) المقابل للموضع من الداخل الملامس للسروال الداخلي المبلل، فأنا شككت ان رطوبة السروال الداخلي (التي اعتبرتها نجسة) قد عبرت القماش من الجهة الداخلية للخارج لأنني اتذكر ان الجهة الخارجية كانت ناشفة (مع انني شممت رأئحة العرق المصاحبة لرطوبة السروال الداخلي)
سؤال ٣:
ما حكم الشك من وصول النجاسة الى موضع من الملابس مع التيقن من نجاسة جزء من هذه الملابس، و ماذا يكون الحكم اذا شككت من وصول النجاسة للجهة المقابلة للجهة التي تيقن نجاستها
سؤال ٤:
هل الوسواسي يعتني بشك اذا كان الشك من القيام بالعمل اصلا و ليس فقط من صحة العمل ام لا
امثلة من شكوك:
(اشك من انني قمت بالاسبراء ام لا)
(اشك انني استنجيت ام لا)
(اشك انني قمت بتطهير هذا الموضع اصلا ام لا)
(اشك انني رأيت حاجبا قبل الغسل و لم ازله ام لم ارى حاجبا قبل الغسل اصلا)
"تقليدي السيد السيستاني"
(شكي كثير جدا) مرة كنت في التواليت اتبول:
عندما انتهيت شككت من القيام بالخرطات التسعة و لكن تأكدت من الاستنجاء بالماء القليل (بالابريق) و لكن، لأنني شككت هل قمت بالخرطات التسعة ام لا، فقمت بالخرطات مجددا و لكن كان القضيب مبللا بالكامل بالماء القليل من الاستنجاء السابق، و خرجت سوائل من القضيب جراء الخرطات التسعة مع انه كان مبلل بالكامل بالماء القليل (لا اعلم ان سرت الى باقي القضيب و لكن رايت هذه السوائل تنزل)، ثم قمت بصب ماء الابريج على القضيب لثالث مرات (استنجاء مجددا بعد هذه الخرطات) ثم لم اقم بتجفيفه، تركته مبلل ثم لبست السروال الداخلي و البيجاما (البنطلون) فوقه
السؤال ١:
هل قضيبي يعد متنجس عندما انتهيت من العملية، علما بأنني لم اجففه من الماء القليل ام لا اعتني بشكي من القيام بالخرطات التسعة في المرة الأولى اصلا
السؤال ٢:
انا شبه متأكد ان سروالي الداخلي قد تبلل بشكل واضح، ثم لبست التراكسوت البجاما (بنطلون) فوقه، فأنا شبه متأكد ان رطوبة السروال الداخلي (التي انا شبه متأكد انها كانت مسرية) قد لامست التراكسوت البجاما (بنطلون) الذي لبسته فوقه، المشكلة انني لامست هذا التراكسوت (البنطلون) من الموضع الخارج بيدي التي تعرقان كثيرا، ثم لامست اجهزة حساسة (ازرار لابتوب غالي جدا قد تعطل اللابتوب كله اذا قمت بتطهيرها بصب الماء) بهاتان اليدان علما انها كانت تعرقان عند الملامسة.
فهل احكم بنجاسة هذه الاجهزة، علما بأنني شككت ان البنطلون قد تنجس من الموضع الذي من الخارج (الذي لامسته بيدي الرطبة خارج التواليت) المقابل للموضع من الداخل الملامس للسروال الداخلي المبلل، فأنا شككت ان رطوبة السروال الداخلي (التي اعتبرتها نجسة) قد عبرت القماش من الجهة الداخلية للخارج لأنني اتذكر ان الجهة الخارجية كانت ناشفة (مع انني شممت رأئحة العرق المصاحبة لرطوبة السروال الداخلي)
سؤال ٣:
ما حكم الشك من وصول النجاسة الى موضع من الملابس مع التيقن من نجاسة جزء من هذه الملابس، و ماذا يكون الحكم اذا شككت من وصول النجاسة للجهة المقابلة للجهة التي تيقن نجاستها
سؤال ٤:
هل الوسواسي يعتني بشك اذا كان الشك من القيام بالعمل اصلا و ليس فقط من صحة العمل ام لا
امثلة من شكوك:
(اشك من انني قمت بالاسبراء ام لا)
(اشك انني استنجيت ام لا)
(اشك انني قمت بتطهير هذا الموضع اصلا ام لا)
(اشك انني رأيت حاجبا قبل الغسل و لم ازله ام لم ارى حاجبا قبل الغسل اصلا)
"تقليدي السيد السيستاني"