السلام عليكم
وردت في اجوبة الاستفتاءات انه عند ممارسة الفتاة للعادة السرية أن الجنابة تتحق بشرطين هما الوصول الى ذروة اللذة والرطوبة
١) كيفية تحديد ذروة اللذة؟ هل هناك عدد من الشرائط التي بتحققها تعلم الفتاة أنها قد وصلت إلى ذروة اللذة؟
وهل الرطوبة المقصود بها هي افراز السائل اللزج
٢) عند الاثارة الجنسية ولو كانت خفيفة ومن دون قصد (صور غير لائقة، تخيّل،مقاومة شهوات النفس..) يحدث افراز لسائل لزج يبلل
اذا كان لم يكن مسببا للجنابة لسبب عدم اصطحابه مع ذروة اللذة فهل هو نجس وهل يسبب نجاسة الثياب ؟
٣)هل من الممكن ان تكون ممارسة العادة السرية بطرق أخرى. على سبيل المثال، توجيه مياه بدفق عالي مما يؤدي إلى مشاعر جنسية وفتور في البدن
وهل له نفس الأحكام السابقة من ناحية الجنابة؟
٤) فتاة كانت تمارس العادة في البداية دون علم بأنها موجبة للجنابة او مسببة لافطار لكن على علم بحرمتها
وبعد فترة علمت بأن الاستمناء موجب للجنابة ولكن اعتقدت أن الفتاة لا مني لها وأن حكم الجنابة مختص بالرجال. فنا حكم صلاتها وصومها في الحالتين
وفي الايام التي تليها
وهل أن غسل الحيض (كونها لم تكن تدري أنها على جنابة) يكون مجزيا في ايام جهلها بالحكم وهل تكون الصلوات بعد غسل الحيض صحيحة؟
وكيفية تحديد مقدار الصيام والصلوات التي عليها قضاء. وفي حال وجوب كفارة الصيام هل تكون عن كل يوم بقيت على جنابة؟
تفضلوا ببيان تفصيل هذه الاحكام اذا سمحتم
وردت في اجوبة الاستفتاءات انه عند ممارسة الفتاة للعادة السرية أن الجنابة تتحق بشرطين هما الوصول الى ذروة اللذة والرطوبة
١) كيفية تحديد ذروة اللذة؟ هل هناك عدد من الشرائط التي بتحققها تعلم الفتاة أنها قد وصلت إلى ذروة اللذة؟
وهل الرطوبة المقصود بها هي افراز السائل اللزج
٢) عند الاثارة الجنسية ولو كانت خفيفة ومن دون قصد (صور غير لائقة، تخيّل،مقاومة شهوات النفس..) يحدث افراز لسائل لزج يبلل
اذا كان لم يكن مسببا للجنابة لسبب عدم اصطحابه مع ذروة اللذة فهل هو نجس وهل يسبب نجاسة الثياب ؟
٣)هل من الممكن ان تكون ممارسة العادة السرية بطرق أخرى. على سبيل المثال، توجيه مياه بدفق عالي مما يؤدي إلى مشاعر جنسية وفتور في البدن
وهل له نفس الأحكام السابقة من ناحية الجنابة؟
٤) فتاة كانت تمارس العادة في البداية دون علم بأنها موجبة للجنابة او مسببة لافطار لكن على علم بحرمتها
وبعد فترة علمت بأن الاستمناء موجب للجنابة ولكن اعتقدت أن الفتاة لا مني لها وأن حكم الجنابة مختص بالرجال. فنا حكم صلاتها وصومها في الحالتين
وفي الايام التي تليها
وهل أن غسل الحيض (كونها لم تكن تدري أنها على جنابة) يكون مجزيا في ايام جهلها بالحكم وهل تكون الصلوات بعد غسل الحيض صحيحة؟
وكيفية تحديد مقدار الصيام والصلوات التي عليها قضاء. وفي حال وجوب كفارة الصيام هل تكون عن كل يوم بقيت على جنابة؟
تفضلوا ببيان تفصيل هذه الاحكام اذا سمحتم