السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اني اعتذر مسبقا على هذا السؤال الغريب. وأريد الاستفسار فقط عن هذه الفكرة لي رأيت انها من الممكن أن تكون حلا لي. وليس لدي رغبة في التحايل على الشرع اوما شابه ذلك.
اشكركم وأسأل الله الهداية أن كان قولي فيه إثم
اريد الزواج من فتاة ذات أخلاق ودين وعقل وصفات تناسبني لتكون زوجة لي. كما اني صليت الاستخارة مرارا في امرها وارتحت لفكرة الزواج منها. لكنني لا أزال طالبا في أول سنة من الجامعة، ولا استطيع ان اعمل بالشكل الكافي لكي اتمكن من إقامة الزواج والنفقة والمسكن وغيره. لكنني اخاف الوقوع في الحرام معها بشدة، وإني على تواصل معها اثناء ساعات الدراسة. ولا استطيع فراقها لشدة حبي لها. لذا فكرت بأن اخطبها، وأن أقيم عقد الزواج لكن مع تأخير دفع المهر، بحيث ستبقى هي في بيت أهلها، وسيمنع علي الدخول بها، ولن تكون علي نفقة عليها إلى أن ادفع المهر. وهكذا سيجوز لي التحدث معها والخلوة لكن في الهاتف، و من دون لمس أو دخول بها. وانا عازم على إتمام الزواج بشكل كامل فورما أصبح مقتدرا ماديا.
هل يجوز أمر كهذا؟
وما هي نصيحتكم لي؟ فإني اتعذب كل يوم وأشعر بالذنب من الحرام. وأريد الزواج منها بشدة في هذه اللحظة، فقط لو كانت لدي القدرة المادية. أدعو الله تعالى كل يوم بهذا الأمر واسأله أن يهبني رزقا عظيما. فماذا علي أن أفعل؟
اني اعتذر مسبقا على هذا السؤال الغريب. وأريد الاستفسار فقط عن هذه الفكرة لي رأيت انها من الممكن أن تكون حلا لي. وليس لدي رغبة في التحايل على الشرع اوما شابه ذلك.
اشكركم وأسأل الله الهداية أن كان قولي فيه إثم
اريد الزواج من فتاة ذات أخلاق ودين وعقل وصفات تناسبني لتكون زوجة لي. كما اني صليت الاستخارة مرارا في امرها وارتحت لفكرة الزواج منها. لكنني لا أزال طالبا في أول سنة من الجامعة، ولا استطيع ان اعمل بالشكل الكافي لكي اتمكن من إقامة الزواج والنفقة والمسكن وغيره. لكنني اخاف الوقوع في الحرام معها بشدة، وإني على تواصل معها اثناء ساعات الدراسة. ولا استطيع فراقها لشدة حبي لها. لذا فكرت بأن اخطبها، وأن أقيم عقد الزواج لكن مع تأخير دفع المهر، بحيث ستبقى هي في بيت أهلها، وسيمنع علي الدخول بها، ولن تكون علي نفقة عليها إلى أن ادفع المهر. وهكذا سيجوز لي التحدث معها والخلوة لكن في الهاتف، و من دون لمس أو دخول بها. وانا عازم على إتمام الزواج بشكل كامل فورما أصبح مقتدرا ماديا.
هل يجوز أمر كهذا؟
وما هي نصيحتكم لي؟ فإني اتعذب كل يوم وأشعر بالذنب من الحرام. وأريد الزواج منها بشدة في هذه اللحظة، فقط لو كانت لدي القدرة المادية. أدعو الله تعالى كل يوم بهذا الأمر واسأله أن يهبني رزقا عظيما. فماذا علي أن أفعل؟