السلام عليكم
لماذا ذكر الخلود بالجنة في القرآن الكريم بصيغة الجمع دائمًا حتى لو كان المخاطب مفردًا: "وَمَن يُؤْمِن بِٱللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ٱلأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَآ". بينما الخلود بالنار ذكر بالصيغتين المفرد والجمع: "فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً"، "يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا". هل لذلك علاقة بالعذاب بالوحدة مثلًا؟ أي عذاب نفسي إضافة إلى العذاب الجسدي، ومكافأة المؤمن بالصحبة في الجنة، أو هو خلاف ذلك؟
لماذا ذكر الخلود بالجنة في القرآن الكريم بصيغة الجمع دائمًا حتى لو كان المخاطب مفردًا: "وَمَن يُؤْمِن بِٱللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ٱلأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَآ". بينما الخلود بالنار ذكر بالصيغتين المفرد والجمع: "فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً"، "يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا". هل لذلك علاقة بالعذاب بالوحدة مثلًا؟ أي عذاب نفسي إضافة إلى العذاب الجسدي، ومكافأة المؤمن بالصحبة في الجنة، أو هو خلاف ذلك؟