السلام عليكم
إذا كان الشخص ناوياً للسفر في اليوم التالي فأجنب ليلاً، وبقي على الجنابة لما بعد الفجر باعتقاد عدم وجوب الغسل لكونه يريد السفر على كلّ حال، فما هو حكمه وهل هناك فرق بين القاصر والمقصّر؟
إذا كان الشخص ناوياً للسفر في اليوم التالي فأجنب ليلاً، وبقي على الجنابة لما بعد الفجر باعتقاد عدم وجوب الغسل لكونه يريد السفر على كلّ حال، فما هو حكمه وهل هناك فرق بين القاصر والمقصّر؟