١)فهل يجب على الفتاة الغير متكلفة أن تغتسل حين تكليفها؟ أو في أي حالة يستلزم عليها الغسل عندما تتكلف؟
٢)و ما هي الشروط لمعرفة إن كانت الفتاة الغير متكلفة قد وصلت للجنابة؟
٣) و هل إن تابت الفتاة المتكلفة يُغفر لها و هل تحمل في ذمتها صلاة و صيام الفتاة الغير متكلفة إن كبرت و تكلفت و أصبحت تمارس العبادات دون غسل و كان عليها غسل بسبب ممارسة الأشياء السابقة(و لكن حين وعيت سألت عن الموضوع و عرفت الحكم و تكلمت مع تلك الفتاة لتغتسل فتصح صلاتها و يصح صيامها)؟
٤)و ماذا إن حدثت العادة السرية بينهما أو واحدة كانت تفعلها على الأخرى؟ فهل يجب الاغتسال على كليهما(والفتاة عندما تتكلف؟و إن كان الجواب لا ففي أي حالة يجب على الغير مكلفة الاغتسال والمكلفة أيضًا؟أو فقط المكلفة ؟أم هناك حالات و ما هي هذه الحالات؟
٥) و هل تختلف الأحكام إن كانت الفتاة المتكلفة بعد سن المراهقة أم لا ؟و إن نعم فما الذي يختلف؟
٥)و متى يجب على الصبي إن كان تحت سن التكليف (مثلا تحت ال ٩ سنة أو حتى أقل) أن يغتسل غسل الجنابة إن تعرضوا لشيء أو فعلوا شيء مع فتاة مكلفة و لكن ليست كبيرة أو تحت ال ١٢ سنة(من دون تذكر ما الذي كان يجري بالتفصيل) ؟ماذا إن فعل العادة السرية أحدهم على الآخر أو فيما بينهما هل يجب الغسل على الفتاة و الصبي حين يتكلف أم هناك حالات و ما هي الحالات أو فقط يجب على المكلفة الغسل؟و بشكل عام متى يجب على هذا الصبي في مثل هكذا موضوع أن يغتسل حين تكليفه و أيضا متى يجب على الفتاة؟ و هل يمكن عدم القول لهذا الصبي لأن حين بلوغه و تكليفه سيغتسل غسل الجنابة بكل الأحوال نتيجة احتلامه؟
٦) و هل يجب على الفتاة المكلفة في المواضيع التي ذكرت فوق أن تعيد صيام الأيام التي كانت فيها على جنب رغم عدم وعيها للجنابات و ما هي علاماتها أو لم تكن واعية و تعرف بموضوع الجنابة و تفاصيلها و كيف و متى تحدث بالظبط و متى يجب الغسل و متى لا يجب(هي لا تتذكر ما الذي كان يحدث بالظبط فهناك أشياء قد ذكرت بالأسئلة لكنها لم تحدث بالواقع)؟