كيف نأمن من العديلة عند الموت، وما هي الأعمال التي تحول دون ذلك؟
تاريخ اليوم
تاريخ اليوم:
تاريخ اليوم
اللغة:
حجم الخط:
الوضع الليلي | النهاري
brightness_autoتاريخ اليوم:
تاريخ اليوم
اللغة:
حجم الخط:
الوضع الليلي | النهاري
brightness_autoوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
اعلم عزيزي السائل أنّه ورد في العديد من الرويات ما يكون نافعا في المقام، ولكن سوف نقتصر على تعداد العناوين دون ذكر الرويات الدالة عليها كي لا نطيل عليكم البحث:
- عدم العزم على المعصية
- عدم التعلق بالدنيا
- بر الوالدين
- الاستحلال من العباد بمعنى تصفية الحسابات المادية والمعنوية معهم
- كثرة الاستغفار
- المواظبة على الوضوء
- المواظبة على غسل الجمعة
- القيام بأعمال ما قبل النوم (النوم على وضوء، الاتيان بتسبيحة الزهراء عليها السلام..)
- المواظبة على دعاء العديلة (موجود في مفاتيح الجنان وكتب الادعية)
- المواظبة على الصلاة في اول وقتها
- قراءة الدعاء الحادي عشر من الصحيفة السجادية (دعاؤه بخواتيم الخير)
- وروي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه كتب إلى بعض الناس:
" إن أدرت أن يختم بخير عملك حتى تقبض وأنت في أفضل الأعمال، فعظم لله حقه أن تبذل نعمه في معاصيه، وأن تغتر بحلمه عنك. وأكرم كل من وجدته يذكرنا أو ينتحل مودتنا، ثم ليس عليك، صادقا كان أو كاذبا، انما لك نيتك، وعليه كذبه " عيون اخبار الرضا، ج3 ص4.
- أن تصلي الصلاة الواردة في يوم الاحد من ذي القعدة (موجودة في مفاتيح الجنان)
- المداومة على هذا الذكر الشريف:
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك أنت الوهاب
- المواظبة على تسبيح الزهراء عليها السلام
- التختم بخاتم عقيق، وبالخصوص إذا كتب عليه (محمد نبي الله وعلي ولي الله)
- قراءة سورة (قد أفلح المؤمنون) في كل جمعة
- قرءة سبع مرات بعد صلاة الصبح وصلاة المغرب:
بسم الله الرحمان الرحيم الرحيم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
- أن تصلي في ليلة الثاني والعشرين من رجب ثمانية ركعات يقرأ في كل ركعة الحمد مرة وقل يا أيها الكافرون سبعة مرات وبعد الفراغ يصلي على محمد وآل محمد عشرة مرات، ويستغفر الله تعالى عشرة مرات
وفقكم الله لكل خير