تاريخ اليوم

home الرئيسيّة feed جديد help_outline اطرح سؤالك content_copy نسخ الجواب settings الاعدادات

تاريخ اليوم:

 تاريخ اليوم


اللغة:


حجم الخط:


الوضع الليلي | النهاري

brightness_auto
home الرئيسيّة feed جديد help_outline اطرح سؤالك نشر التطبيق settings الاعدادات

تاريخ اليوم:

 تاريخ اليوم


اللغة:


حجم الخط:


الوضع الليلي | النهاري

brightness_auto
search
×
menu search
brightness_auto
more_vert
السلام عليكم
انا بنت كنت اقلد السيد فضل الله رحمة الله عليه  وكنت أمارس العادة السرية ولان بالنسبة للسيد فضل الله العادة السرية للبنت ما توجب عليها الغسل وكنت اصلي واصوم، بعدها غيرت وقلدت السيد الخامنئي وعرفت انه يجب الغسل في حال مارست العادة السرية.

ما حكم صلاتي وصيامي في الفترة اللي كنت اقلد فيها السيد فضل الله؟
thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب

1 إجابة واحدة

more_vert

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

آية الله العظمى السيد الخامنئي (حفظه الله):

بالنسبة للصوم فلا شيء عليك. وأما بالنسبة للصلاة إذا كنت قد وصلت حين الاستمناء الی ذروة اللذة الجنيسية وخرجت منك في حینها رطوبة تحقق لدیك الجنابة ويجب علیك قضاء الصلوات التي صليتها من دون غسل الجنابة، ولکن اذا شکكت في وصولك الی الحالة المذکورة أو في خروج الرطوبة حینها فلا شیء علیك. نعم إذا كنت في تلك الفترة تأتي بغسل الحيض، يمكنك الرجوع في مسألة كفاية غسل الحيض عن غسل الجنابة الى مجتهد جامع لشرائط الافتاء مع مراعاة الاعلم فالاعلم على الاحوط الذي يفتي بكفايته عنه لتصحّ صلواتك السابقة.

المصدر: استفتاء خاص.


آية الله العظمى السيد السيستاني (حفظه الله):

أما الصوم فلا تجب إعادته.

وأما الصلاة، فيجب قضاء ما صلّيت بعد الجنابة إلى أوّل غُسل شرعيٍّ اغتسلته، سواء كان واجباً أو مستحباً كغُسل الجمعة، ومع الجهل بعدد تلك الصلوات يكفي قضاء المتيقّن، أي: الأقل.

المصدر: منهاج الصالحين، ج1، كتاب الصوم » الفصل الخامس كفّارة الصوم + الموقع الرسمي: 1، 2.

دمتم موفقين لكل خير

thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب

أسئلة متعلقة

جمیع الحقوق محفوظة - يُسمح بالاقتباس مع ذکر المصدر
2021-2024
...