تاريخ اليوم

home الرئيسيّة feed جديد help_outline اطرح سؤالك content_copy نسخ الجواب settings الاعدادات

تاريخ اليوم:

 تاريخ اليوم


اللغة:


حجم الخط:


الوضع الليلي | النهاري

brightness_auto
home الرئيسيّة feed جديد help_outline اطرح سؤالك نشر التطبيق settings الاعدادات

تاريخ اليوم:

 تاريخ اليوم


اللغة:


حجم الخط:


الوضع الليلي | النهاري

brightness_auto
search
×
menu search
brightness_auto
more_vert
السلام عليكم
في بعض الأحيان يضطر الشخص منّا إلى عدم قول الحقيقة لظرف معيّن. فهل يعتبر هذا كذبا؟
وفي بعض الأحيان أيضا يقوم الشخص بفعلٍ معين، سواء جيد أم لا، ولا يريد أحدا أن يعرف وعندما يُسئل يجيب بعكس الفعل، فهل هذا أيضا يعتبر كذبا؟
thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب

1 إجابة واحدة

more_vert

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

السيد السيستاني والسيد الخامنئي:

يحرم الكذب، وهو الإخبار بخلاف الواقع عمداً، فالكاذب يُخبر عن شيء يعرف أنّه خلاف الواقع، ومع ذلك يخبر به عمداً.

وعليه فيكون ما تفضلتم بذكره من قول خلاف الحقيقة أو عكس الفعل من الكذب المحرّم.

نعم، لا بأس بالتورية وهي أن يقصد من الكلام معنى من معانيه ممّا له واقع، ولكنّه خلاف الظاهر.

كما يجوز الكذب في الحالات التالية:

أولا- لدفع الضرر عن نفسه.

ثانيا- لدفع الضرر عن المؤمن.

ثالثا- للإصلاح بين المؤمنين.


السيد السيستاني: الأحوط وجوباً الاقتصار في موارد جواز الكذب على صورة عدم تيسّر التورية.


المصدر:

السيد السيستاني: منهاج الصالحين، ج2، مسألة 38.

السيد الخامنئي: استفتاء خاص: 1، 2.

thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب

أسئلة متعلقة

thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
1 إجابة
thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
1 إجابة
thumb_up_off_alt 0 معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
1 إجابة
thumb_up_off_alt 1 شخص معجب thumb_down_off_alt 0 شخص غير معجب
1 إجابة
جمیع الحقوق محفوظة - يُسمح بالاقتباس مع ذکر المصدر
2021-2024
...